تتمحور برامج أكاديمية دبي للمستقبل حول تطوير مهارات المستقبل، وهي تصنف تحت ثلاث فئات: المهارات المستقبلية (المهارات الإنسانية)، وتقنيات المستقبل (المهارات الفنية)، ومنهجيات المستقبل (مهارات الاستشراف). تعرف أكثر على هذه المهارات أدناه.
تساعدنا في فهم الأساليب التي نستخدمها لتوقع المستقبل، وكيف تعمل هذه الأساليب على قيادة الابتكار اليوم
إننا نقف على أعتاب عالم يستدعي منا أخذ زمام المبادرة في بناء حياتنا الشخصية والمهنية. ما المهارات التي نحتاج إليها للاستعداد للمشاركة الفعالة والمساهمة في هذا العالم المتغيّر؟
• سيتعلم المشاركون كيفية ملاحظة كل ما في محيطهم لزيادة وعيهم
• سيستكشف المشاركون المهارات الفعالة
• سيتعلم المشاركون كيفية استخدام الأدوات المختلفة المتوفرة حولهم
• سيستكشف المشاركون عملية التفكير المستقبلي التي ستساعدهم على تخيل المستقبل المحتمل
تتغير مؤهلات العمل بسرعة بينما نتحرك نحو أسواق عمل أكثر تقلباً. يوفر المستقبل فرصاً هائلة لأولئك الذين يتعلمون بسرعة ويمكنهم بناء القدرات التي يتطلبها العمل في المستقبل بسرعة. كيف نفهم هذه التغييرات ونستعد لها؟
• سيستكشف المشاركون الاتجاهات التي تشكل مستقبل العمل
• سيحدد المشاركون الفرص والتحديات التي تكمن في الاتجاهات العالمية
• سيشجع المشاركون على تحديد دورهم والمسار الوظيفي المستقبلي
توفّر مفهوماً واضحاً لعوامل تمكين التقنية الرئيسة التي تحسن كفاءة مواردنا بشكل كبير.
تعمل التقنيات الجديدة على تغيير بيئتنا وسلوكنا ونمط عيشنا اليومي. أصبحت موضوعات مهمة مثل الذكاء الاصطناعي، التي كانت حكراً على الخبراء قبل عشر سنوات، واقعاً لا مفرّ منه في حياة العامة. كيف نستخدم هذه التقنية لمنفعة البشر؟
• سيتعلم المشاركون كيفية ملاحظة كل ما في محيطهم لزيادة وعيهم
• سيتعرف المشاركون على مختلف التقنيات الناشئة والإمكانيات الكامنة فيها
• سيكتسب المشاركون فهماً للتطبيقات التقنية في دولة الإمارات العربية المتحدة
• سيستكشف المشاركون عملية التفكير المستقبلي التي ستساعدهم على تخيل مستقبل المهارات والمعرفة التقنية
توفّر المنهجيات والأدوات اللازمة لتخيل وإنشاء مسارات تنقلنا إلى المرحلة التالية من مجتمعاتنا.
كيف نتوقع تنمية طويلة الأمد؟ ما الأدوات والمهارات المتوفرة لدينا لفهم كيفية تطور المجتمعات في المستقبل؟ هذه الدورة مخصصة لكل من يريد اكتساب فهم عميق للتغيير الحاصل ما بين مرحلة مجتمعية وأخرى. بينما ننتقل لتقبّل الموجة التالية من التطور التقني والاقتصادي والاجتماعي، ما الذي يلوح في أفق المستقبل؟
سيوجه المشاركون لرؤية المستقبل بطرق مختلفة، وفهم الفرص والمخاطر التي تنتظرهم. وسيزودون بأدوات لتقييم استعداد قطاعهم للمستقبل. تتضمن هذه الدورة نشاطات تطبيقية كثيرة.
• سيفهم المشاركون ديناميكيات التغيير التقني والاقتصادي والاجتماعي في مجتمعاتنا
• سيفهم المشاركون بشكل أكثر وضوحاً ما ينتظر المستقبل في العقود المقبلة
• سيزود المشاركون بمهارات وأساليب جديدة لتقييم وتحسين استراتيجيات منظماتهم
• سيبدأ المشاركون في رؤية المستقبل بطريقة ملموسة وأكثر إيجابية
ما جوهر الدراسات المستقبلية؟ تقوم هذه الدراسات بشكل أساسي على التفكير في السيناريوهات المختلفة. تركز هذه الدورة على السيناريوهات كوسائل لتقييم الخيارات المستقبلية المختلفة. السيناريوهات عبارة عن مخططات مدروسة عن المستقبل المحتمل. تساعد الدورة في الوصول إلى استنتاجات أكثر منهجية ومفيدة ومدعومة بمصادر معلومات متنوعة. يركز هذا المساق على العناصر العملية لتخطيط العمل المستقبلي. وتتضمن التمارين والعمل الجماعي العملي للتوصل إلى مجموعة أدوات مناسبة بإمكان المشاركين تطبيقها في إطار التخطيط المؤسسي.
• يتعلم المشاركون كيفية التفكير من خلال السيناريوهات
• يكتسب المشاركون أدوات عملية يمكنهم تطبيقها في تطوير مؤسساتهم
• يتعلم المشاركون تقييم خططهم المستقبلية من وجهات نظر متعددة
صممت هذه الدورة لمعالجة مسألة إعداد البشر للتفكير بصيغة المستقبل. ستوفر هذه الدورة للمشاركين فهماً واضحاً لأهمية التدرّب على التفكير المستقبلي، والمهارات التي يحتاجون إليها للقيام بذلك.
وستركز هذه الدورة على مهارات محددة في الملاحظة والمعالجة والتواصل والتنفيذ. ويتم اكتساب هذه المهارات من خلال دراسة الأطر المفاهيمية وكذلك التدريبات العملية.
• سيتعلم المشاركون مراقبة البيئة بطريقة أكثر إنتاجية
• وسيكتسب المشاركون فهماً دقيقاً لكيفية العمل بشكل أكثر كفاءة مع القضايا المستقبلية
• وسيتعلم المشاركون كيفية التصرف بناءً على معرفتهم وتوقعاتهم عن المستقبل
• وسيتعلم المشاركون كيفية التعامل مع العقبات المحتملة التي قد تعوق الوصول إلى المستقبل المأمول